مددتَ لي يديك, لتنْتَشِلني
شعرت بالراحة, بالإنسان داخلك
كنتَ بجانبي, حينما كنتُ أغرق
وما زلتُ
هاتفتني, كنتُ هناك
أردت شئً, وأعطيتك إياه
كم كنتَ صادقاً معي
سألتني, فاجبتُ
أثق فيك, أنت فيني
نمت بيننا عداوة اليوم, لكن لم تكن أبداً عدُوي
لم تكن كما كنت فقلت
سامحك الرب