وطني تركته،
يا قلبي، أنه الآن مثل النوم والحلم
يحترق في عمق جسدي
أرسلتني الأم الباكية
قلتُ، انتهت الآلام
حزمت حقائبي وارتحلت
تنازلتُ عن الجسد والروح للمحيط
أشكرك يارب، أنني ما زلت موجودًا
لعنة الرب على البحر الذي يلتهم الأجساد
ساعدني الدعاء وحبي لأختي على الوصول
لكن رأت عيناي لون البلاء
فازت هذه القصيدة بجائزة.