أحيانًا لا بدّ من الفرار
من هذا العالم الغريب،
حيث لم يعد شيء كما كان.
إلى البحر الهائج في الجنوب،
أو إلى زنابق مادونا في الحديقة.
قد يجد المرء ملاذًا في دير،
أو في حضن امرأة طاهرة في القدس،
امرأةٍ فهمت الحب جيدًا.
البحر يحتمل كلَّ ذلك،
أما أنا، فأتحطم!