أدراج مسرح بيتون في جامعة برلين كانت دائما متوشحة بمخدات ملونة يصعد عليها الفنانون إلى المسرح

أطراف الدرج كانت خالية في هذا المساء لأن الأحتفال وجد مكانه في الحديقة المجاورة  في الهواء الطلق. هناك إحتفلنا بسنوية كلية الأداب والفلسفة. السماء كانت ملئية بالبالونات والورود, تحتها احتفل الحضور بشعاع اليوم الأخير

في البدء قُدمت بعض المحاضرات المهمة, مثلا من إريكا فيشر المفكرة والمسرحية العالمية. بعد ذلك صعد شعراءنا روبينا كريمي, روجين نامرعلي الزعيم وماتن حسيني, ألقوا بعد  الأشعار التي تدور حول ذكريات الماضي, السعادة, الحب, الوحدة, ,اسرار حقيقة الصيف الماضي وفُراق العائلة

دنيس أحد مؤسسي هاوس ليتراج وعضو قراء مهرجان الأدب العالمي في برلين,  قام بقراءة النصوص في الألمانية

شكرنا موصول له علي القراءة التحليلية الرائعة وإلي كارولين هين على الدعوة