كان مرشد قصتي هو تولستوي، الذي كان يتمنى دراجةً.

طوال سبعين عامًا، كان ليو تولستوي يتوق إلى سعادة ركوب الدراجة.
فماذا أنتظر أنا إذًا؟
أنتظر دراجتي الخاصة، دراجةً لي!

لكن لا، أنا أعيش دون مرشد.
أنا رحّال.
لا يهمني أن أتخلى عن سعادة ركوب الدراجة.